فرضت الرواية الجزائرية المكتوبة بالعربية نفسها في المعارض و المسابقات العربية و الدولية و التظاهرات الخاصة بالكتاب محققة عدة جوائز و تنويهات لاسيما أعمال فئة الشباب الذي أصبح يقبل أكثر فأكثر على هذا الجنس الأدبي حسب تصريحات أسماء مرموقة في عالم الكتابة و قد شكلت النسخة الجديدة من معرض القاهرة الدولي للكتاب الذي اختتمت فعالياته مناسبة لحضور الرواية و الكتاب الجزائري في هذا الموعد الهام المكرس للكتاب و النشر على مستوى الجناح الوطني و أيضا في أجنحة الناشرين الآخرين الذين تعاملوا مع الكتاب الجزائريين في السنوات الأخيرة.و أكد الروائي المبدع إسماعيل يبرير الذي غاب عن فعاليات معرض القاهرة لأسباب صحية بينما أعماله كانت حاضرة ان الرواية الجزائرية شكلت دائما منعرجا في الرواية العربية و كانت لها باللغة العربية أسماء رائجة .
الرواية الجزائرية تجلب اهتمام القراء و الإعلام
previous post